الفنانون باتوا مستثمرين كبارا، لا بل وتجارا من الصنف الأول. بعضهم جاء من البورصة، والبعض الآخر تعلم «الماركتينغ» كي ينجح في الترغيب بمنتوجاته. أشهرهم افتتحوا ما يشبه المصانع لفبركة عدد لا محدود من العمل الواحد، ولهم موظفون بالمئات. أرباح مشاهير الفنانين التشكيليين في عصرنا وصلت إلى مئات ملايين الدولارات.